تأثير تمرينات تعليمية بجهاز حائط صد ميكانيكي لتعليم مهارة التصويب من مستوى الحوض للاعبي كرة اليد
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
ما شهدناه في الآونة الأخيرة من تطور كبير في الإنجازات الرياضية جاء نتيجة الاستعمال الأمثل للوسائل العلمية وتكنلوجية الرياضة الحديثة في العملية التدريبة والتعليمية التي دخلت مفاصل الرياضة بشتى صنوفها وتمحورت مشكلة البحث في ضعف أداء بعض المهارات الهجومية المتمثلة في التصويب من الارتكاز بخطوة واحدة ومشابهة لظروف وسرعة اللعب ويهدف البحث الى التعرف الى تأثير التمرينات التعليمية بجهاز حائط صد ميكانيكي في تطوير سرعة ودقة مهارة التصويب من الارتكازبمستوياتها الثلاثة ( فوق الراس , مستوى الكتف للجانب ,مستوى الحوض ) وتم استخدم المنهج التجريبي باسلوب المجموعتين المتكافئتين التجريبية والضابطة ذا الاختبار القبلي والبعدي اذ تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية المتمثلة بلاعبي منتخب تربية الكرخ الثانية والكرخ الاولى وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة لكل مجموعة (8) لاعبين وقام الباحث بالتجارب الاستطلاعية والاختبارات القبلية والبعدية تبعها تضمنت تنفيذ التمرينات بوساطة الجهاز المصص حائط الصد الميكانيكي وبواقع (24) وحدة تدريبية اقتصر العمل على المجموعة التجريبية في القسم الرئيسي بزمن (30) دقيقة من الزمن الأصلي للوحدة التدريبية ومن اهم التوصيات يوصي الباحث باستخدام الجهاز المصمم والمصنع في التعليم وكذلك التدريب على تطوير سرعة ودقة مهارة التهديف من الارتكاز بكرة اليد والذي يجعل من التمرين مشابهاً إلى حد ما لظروف اللعب وبالتالي يؤدي إلى تطوير اللاعب في أداء مهارات اللعب الحقيقية
التنزيلات
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.